" أتاكم الغوث ثلالثا فيقول هذا صوت رجل شبعان" وردت الجملة في السنة بواقع الحديث النبوي الذي يصف مراحل الحصار والظلام الذي تمر به الأمة الأسلامية اليوم بعدما غابت عنهم روح الدين ولذلك فالصوت يعبر للدلالة على المدد الرباني والتأييد القدسي في زمن تنقطع عنه الخلق عن علم الحقيقة والأذواق العالية للفهم الصحيح للنصوص الكتاب والسنة التي حجرت مفاهيمه وعطلت معانيه إذا تتجلى حقائقه ويقع التأويل وينطق بلسان الحال والمقال وهو الصوت الذي لم يقل به انس ولا جن " صوت رجل شبعان" اي ممتلئ بنور المعرفة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق